
ما زلت أفتخربما قدمته المرحلة الإنتقالية ( 2005-2007) من حرية إعلامية شاملة حطمت قوانين المزاج الردعي و استنبت إعلاما مسؤولا مزق السطحية و انتقل إلي صميم القضايا ، استقصاء و تشخيصا !
إن ما تقدمه السلطة العليا للسمعيات البصريات "هابا" ليس ضبطا للإنتاج السمعي البصري بقدرما هو ممارسة بدائية المفترض أننا تجاوزناها بمسافات منذو 3أسطس 2005 .