القصة : لم تكد صورة ضابط أمن الدولة الذي يجسده الفنان سعيد عبد الغني في فيلم (نحن بتوع الأتوبيس) لتفارق ذهني لحظة ، وكيف كان يظهر الحنان في البداية رغم قسوته في النهاية مذ علمت بتوفيق صديقي محمد علي وعبدو تاج الدين إلى أن جاء اليوم الموعود.
****
نشر الشاب محمد على ولد عبدالعزيز المقرب اجتماعيا من الرئيس السابق " عزيز " ما قال انها آثار لتعذيب تعرض على يد عناصر تابعة لإدارة أمن الدولة " DSE" وذلك بعد مرور 48 ساعة بعد إطلاق سراحه من طرف الشرطة وهو الشيئ الذي أثار الريبة والشكوك حول حقيقة ما أدعاه هو دون غيره ممن اعتقل معه .
الصحفي الموريتاني المقيم بالإمارات العربية المتحدة العميد عبدالله ولد اتشاغ المختار اوضح تفاصيل جديدة لحقيقة ما تعرض له الشاب بامبي ولد عبدالعزيز حيث كتب :
في تصرف لقي ترحيبا من الطرف المعنيين وزملاءهم من أفراد سلك الجمارك الموريتاني , أصدرت وزارة الوظيفة العمومية مقررا يقضي بإعادة أفراد من سلك الجمارك إلي وظائفه ورتبهم بعد فصلهم في السابق بقرار ماثل.
وجاء في المقرر أن ذلك بناء على حكم الغرفة الإدارية الذي ألغى في السابق قرارا بفصلهم.
وهؤلاء الأفراد هم:
1- محمد أبرهبم بكاي عريف جمارك
2-فيصل حمدين عريف جمركي
3- ابراهيم محمدالمختار مأمور جمارك
أكدت مصادر من داخل البرلمان الموريتاني أن الأخير قرر الكشف عن اعضاء لجنته التي تقرر إسناد مهمة لجنة التحقيق في ملفات عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
المصدر اوضح أن اللجنة تتكون من 9 اعضاء 8 من الموالات , و 1 من المعارضة
1ـ يحيى ولد أحمد الوقف، عن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية
2ـ كمارا علي كلاديو، عن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية
3ـ احبيبي ولد اجاه، عن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية
نظرا للتصعيد الجديد في المؤامرة على القضية المركزية للأمتين العربية و الإسلامية، القضية الفلسطينية، حيث أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ، مهد أنبياء الله و رسله، و أرض الإسراء و المعراج بخاتم المرسلين، و نظرا لما يرمز إليه هذا في قلوب أكثر من مليار من المسلمين عبر قرات العالم ، و نظرا لما تمليه أواصر العروبة و وشائج الأخوة الإسلامية بين شعبنا و الشعب العربي الفلسطيني المجاهد الأبي ؛ فضلا عما يقتضيه الضمير الإنساني و قيمه المشتركة في مناصرة ال
كشف السيناتير محمد ولد غدة في مقابلة مع الزميل أحمدو وديعة في برنامجه " ذائع الصيت " في الصميم عن ثفقات فساد تفوق الخيال في عدة مجالات خصوصا " مجال الطاقة "
السيناتير محمد ولد غدة اوضح وبالوثائق أن المحيط الضيق للرئيس السابق " عزيز " كان شغلهم الشاغل استجلاب عدة شركات أجنبية مقابل أخذ عمولات كبيرة من العملات الصعبة .
الفيديو التالي فيه ما اوضحه السيناتير محمد ولد غدة :
جاء رد الإدارة العامة للأمن الوطني سريعا على ما اعتبرته " بأكاذيب " لا تمت للواقع بصلة نشرها المعتقل السابق لديها محمد عالى ولد عبدالعزيز معتبرا أنها دليلا على تعرضه للتعذيب .
الإدارة العامة للأمن الوطني اوضحت في بيان تلقينا في السبق الإخباري نسختة منه أن ادعاء ولد عبدالعزيز تعرضه للتعذيب على يدي محققيها عار من الصحة بالمرة .
بيان الإدارة العامة للأمن الوطني هذا نصه كما جاء من المصدر :
وظف قائد الحرس الرئاسي السابق البرلمانيين كوسيلة ضغط فى صراعه مع أول مدني ينتخب فى اقتراع تعددي لرئاسة الجمهورية ، وذلك من مدخلين :
1- استهداف الرئيس من خلال أهل بيته، بدفع النواب لتشكيل لجنة برلمانية للتحقيق فى تمويل الهيأة الخيرية التى تتبع لحرم الرئيس .