تواجه مهنة المحاماة اليوم تحديات متزايدة، ناجمة عن الأوضاع الدولية والمحلية، وهو ما يستدعي استنهاض ما تبقى من إرادةٍ وعزمٍ وحزم.
فالمحاماة، باعتبارها إحدى الركائز الأساسية للعدل والعدالة، لا غنى عنها في بناء الحضارة الإنسانية؛ إذ تُمثّل رافداً أساسياً في تعزيز الاستقرار المحلي والعالمي، وضبط الصيغ العادلة للعلاقات الإنسانية، سواء في نطاق البلد الواحد أو على امتداد المعمورة.