أخذت شخصية العلامة يحظيه بن عبد الودود مكانا سميا من دوائر الشهرة وتاريخ التربية والتعليم في هذه البلاد وخارجها، وما يزال قصب السبق وعنوان الامتياز العالي في الموسوعية والاقتدار في الشرح والتوصيل مرتبطا في الغالب بدروس الشيخ يحظيه وأمثلته ومنهجيته العلمية الفريدة.