
ساءنا ما تعرض له بعض الصحفيين والمدونين من تهديد وسجن، بسبب قيامهم بواجبهم المهني والإنساني في إيصال صوت المظلوم، وإبراز الحقيقة للرأي العام.
وإن ما قاموا به لم يكن بدافع التشهير أو الإساءة لأي طرف، بل انطلاقًا من رسالتهم النبيلة في الدفاع عن الحقوق، ورفع الظلم عن من يلجأ إليهم طلبًا للإنصاف.