في إطار تحقيق مطول يعِده السبق الإخباري عن المال السياسي في موريتانيا سينشره في عدة حلقات , تمكنا من الحصول على وثائق بالغة الأهمية تكشف عن جوانب غير مضيئة في الطريقة التي يتم بها جمع الأموال لنتظيم أنشطة أكبر تجمع سياسي معارض في موريتانيا (المنتدى الوطني للديمقراطية و الوحدة ), و كذلك الطريقة التي يتم بها صرفها .

في تصرف طائش يدل دلالة واضحة على خلفية بدوية متجذرة في شخص فاعلها , اقدم الوزير المنتدب لدى وزير المالية المكلف بالميزانية المدعو / محمد ولد كمبو على عرقلة انسيابة حركة المرور  مُعطلا مصالح المواطنين و مُسبِّباً اختناقا مرورياً عصر يوم أمس الجمعة 15 سبتمبر 2017 عند الدوار الواقع شرق الإدارة العامة للجمارك على طريق المطار القديم حيث :

تم رصد مدير ديوان رئيس الجمهورية المدعو/  أحمد ولد باهية عصر اليوم الجمعة 15 / 09 / 2017 عند تمام الساعة 18 :19 دقيقة بالتمام و الكامل في مكان هو محل شبه لدى ساكنة الحي الذي رصد فيه و تفاصيل ذلك هي :

كشف مصدر قضائي عليم و متابع عن كثبٍ لمسار ملف المخدرات و تبييض الأموال الذي يحمل رقم النيابة العامة : 428/ 2017 أن السر وراء السرعة الفائقة وراء إطلاق المتهمين في ملف تحت تهمة تبييض الأموال اللذين هما :

ـ  محمدالمصطفى ولد أحمدو .

ـ الدده ولد اعل فال .

يرجع لعامل النفوذ و المال المشبوه القذر و المحسوبية الوقحة حيث يُرْجِعُ المصدر المطلع على حيثيات الملف السر وراء إطلاق سراحهما إلى :

استنجد المواطن الموريتاني مولاي الحسن ولد اشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ  بوكيل الجمهورية لدى محكمة انواكشوط الشمالية طالبا منه إيقاف ظلم و جور وحيف تعرّضَ له من قبل من يُفترضُ فيه إحقاق الحق و تطبيقه و الوقوف نفس المسافة بين المتخاصمين أمامه , لكن اعتبارات أخرى بها يرى مفوض الشرطة المدعو / باب أحمد ولد البكاي الأمور و شبكة عِلاقات ناظمة له مع خصوم الرجل جعلته ـ والقول لــ مولاي الحسن ولد اشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ ـ يحيد عن الجادة و ينحاز إلى خصومه في

ناشد المواطن الموريتاني مولاي الحسن ولد الشريف أحمد ولد المُعْتصِمْ الرئيس محمد ولد عبد العزيز بتطبيق القانون في زوجته المسماة  "مَنَاتَ منت الون ولد محمد الشيخ " التي قال إنه ضبطها أثناء ممارسة الفاحشة مع المدعو / باب ولد القطب ولد الشيخ محمد فاضل وهما في وكر للرذيلة تُديره صديقة لزوجته في حي الصْويله في بوحديدة بمقاطعة توجنين شرق العاصمة انواكشوط .

نشر المدون المشهور ‎Hamza Filaly‎‏. تدوينة على حسابه على موقع التواصل الإجتماعي " الفيس بوك "  كشف فيها عن فضيحة ارتكبتها إدارة مستشفى الشيخ زايد في حق مواطنة مسكينة زارت المستشفى من أجل وضع مولودها لكن إدارة المستشفى رفضت استقبالها وطردتها خارج المستشفى في تصرف دنيئ غاية الغرابة .

كشفت وسائل إعلام محلية جوانب من حجم الفساد المستشرى في شركة " الموريتانية للطيران" , الذي  ساعد على هجرة خيرة عمالها البلاد سعيا للبحث عمن يقدِّرُ جهودهم و من أولئك عدد من  قباطنة الموريتانيين بسبب سوء التسييرو سوء الإدارة الذي تنتهجه الإدارة الحالية للشركة ، وعدم تقديرها للكفاءات والخبرات المحلية، وقد تجلى ذلك في رفض ثلاث قباطنة يعملون في شركات أجنبية، عرضا للعمل تقدمت به " الموريتانية للطيران" وبرر هؤلاء اعتذارهم عن العمل بحجة أن المخصصات التي تع

من خلق الله من جُبِلَ على الدناءة و النذالة ونكران الجميل و كُفْرِ العشيرِ و التنكُّرِ لكل من أحسن إليه أو عليه تعرف في أيام الشّّدةِ ومع كل ذلك اكتسب وقاحة أو قُلْ صفاقة قل نظيرها بحيث يُحاول جاهداً أن يجعل من نفسه استاذا يُعْطى غيره الدروس في القيم و المُثُلِ ناسيا أو متناسيا أنه هو احوج خلق الله لتلك الدروس و القيم , ففي  ذلك النوع الدنيئ من خلق الله يصدق قول الصادق المصدوق صلَّ الله عليه وسلم " إنما ادرك الناس من كلام النبوءة الأولى إذا لم تستح

حاولت المدعوة/ مها بنت أحميده ولد أباه لأمها ليلى منت الخراشي تضليل الرأي العام بالكذب المُخْتلقِ و البهتان الواضحِ الفاضحِ من خلال نشرها على صفحتها الباهتة على موقع التواصل الإجتماعي " اسنام شات" ما ادعت انها بطاقة تسلَّمتها من الإدارة العامة لتجمع أمن الطرق تُخوِّلُها التنقل بسلاسة بل حتى تسخير القوة العمومية لماتراه من المصلحة العامة , وفي المُقابل تهجّمت على ضابط سام برتبة فريق و قائد جهاز أمني محترم وأحد ركائز النظام وهو زيادة على كل ذلك مشهود