
يستغرب عدد من ساكنة الحي المعروف بالصكوك في توسعة الصحراوي في تفرغ زينة من إبقاء السلطات الإدارية على المدعوة / نَنَّ أُمُ كمرَا وتركها تُديِرُ وكراً للرذيلة في إحدى الطرق الفرعية في الحي المذكور اعلاه تسميه القلعة وله تجلب زبناءها من المترفين ولهم توفر فيه السهر و الطرب و بنات من يسمون انفسهم العرب .