
أشارت مجلة أمريكية متخصصة فى التنظيمات الارهابية إلى أن الاستخبارات الأمريكية حذرت من أن أفراد تنظيم «داعش»، الذين قد ينتحلون صفات تجار ورجال أعمال، قد يتسللون عبر الحدود المغربية قادمين إليها من دول كتونس والجزائر وليبيا.
وكشف التقرير أن عناصر التنظيم باتوا يتحركون بحرية أكبر عبر الحدود الليبية الطويلة غير المحكومة مع تونس، إذ ينتحلون صفة تجار بضائع أو وقود، ويمكن للمقاتلين دفع أموال إلى مهربي البضائع والسلاح لمساعدتهم في عبور الحدود.