افتتح "بيت الشعر" مساء امس في نواكشوط برنامجه الثقافي السنوي للعام الجديد 2017 بأمسية شعرية؛ وسط حضور كبير، يتقدمه رموز النخبة الأدبية في البلاد.
بدأت الأمسية مع الشاعر محمد ولد أحمدو، الملقب "النابغة"، والذي وجه الشكر لبيت الشعر والقائمين عليه، مؤكدا أن هذه الفرصة التي يتيحها له البيت اليوم هامة جدا بالنسبة له، لأن هذا الجمهور هو الذي سيحكم على مدى شاعرية وأهمية نصوصه.
في نهاية الدورة السابعة والعشرين لأسبوع الصداقة والأخوة الذي عقد في منطقة غابو بغينيا بيساو، دعا المشاركون لعودة موريتانيا إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، داعين قادة دول المجموعة لوضع آلية لهذه العودة.
وقد انعقدت النسخة من هذا اللقاء الإقليمي تحت شعار: "مساهمة التعاون الإقليمي عبر الحدود في التكامل".
في خضم النقاش الجاري حول العنف ضد المرأة، برزت أفكارتدعو إلى منع ضرب المرأة والمعاقبة على جميع أشكال العنف ضدها، وأخرى تعتبر منع الضرب مصادما للقرآن الذي يأمر بضرب المرآة الناشزة، في قوله تعالى: وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ... فأردت أن أساهم في تقريب دائرة النقاش وتأطيره في سياقه التاريخي وتأصيلة المقصدي، وذلك من خلال النقاط التالية:
تجمع العشرات من سكان الحي العمود السادس بعرفات اليوم وانتدبوا ممثلين منهم الي حاكم المقاطعة الذي استقبلهم في مكتبه حيث طرحوا عليه وضعية الانفلات الامني الكبير الذي يعيشه حيهم وخاصة في الساحة العمومية المحاذية لمدرسة الشيخ حماه الله والتي اصبحت ساحة مفتوحة لأبشع العمليات الاجرامية والتي كان اخرها تعرض شاب من سكان الحي قبل يومين لطعنات قاتلة وهو الان يرقد في مستشفى زايد في وضعية صحية حرجة
قالت مصادر مطلعة إن جامعة نواكشوط دفعت رواتب نصف الأستاذة والعمال، وإنها تمتنع حتى الآن عن دفع رواتب البقية حتى اليوم الخميس 05 ـ 01 ـ 2017.
وقالت المصادر إن الجامعة قررت دفع رواتب أستاذة وعمال كلية التقنيات وكلية الطب، بينما تمتنع لحد الساعة عن دفع رواتب عمال وأستاذة كليتي العلوم القانونية والاقتصادية.
ولم تقدم الجامعة أي تسفير للعمال الذين لم تدفع رواتبهم حتى الآن.
أشرف موسم الذكريات الطيبة لهذا العام على نهايته، وأخذت قوافل الخير تشد بُجر الحقائب على نجب الركائب، وبدأت العيون تتجه نحو المشرق، لإلقاء نظرة الوداع على هلال ربيع القلوب، الذي أضاء لياليَ هذا الموسم في صمت مهيب، لم تقطعه أَنَّةُ شَجِيٍّ ولا رَنَّة خَلِي، وهي تتمنى أن ينعكس المشهد وتستدير الآفاق فيعود الهلال إلى أفق مطلعه، أو يَطلُع بدرا من ثنيات الوداع، أو أن يمتثل أمر القائل:
لم أكن أتوقع من معالي الوزير الأول أن يقدم حصيلة لافتة من الانجازات، فالعام 2016 كان عاما بلا انجازات، ولكني ـ وفي المقابل ـ لم أكن أتوقع أن يصل فشل الحكومة إلى الحد الذي تعجز فيه عن صياغة خطاب حصيلة جديد بمناسبة العام الجديد.
لا أحد كان يتوقع هذا المستوى من الفشل،
تتقاطر الحبات الجهنمية من سلك النظام الحاكم، مرتبكة اللمحات، واجمة القسمات، يسري فيها ارتباك نظام حريص على استغلال الدين والظهور بخدمة العمل الإسلامي، خاصة حين يضع رئيسه العمامة معلنا أن الجمهورية الإسلامية الموريتانية دولة إسلامية لا علمانية، فيفاخر بطباعة المصحف الشريف، ويمتن بدروس قناة المحظرة وإذاعة القرآن الكريم، وهي أفعال حميدة، بيد أنه ما يلبث أن تبدو البغضاء لما هو إسلامي طافحة طامية في أقواله كما في أفعاله، ففي تصريح متأخر على لبس العمامة