
لما بدأ الشيخ محمد الحسن ولد الددو إلقاء الدروس في السعودية أواخر الثمانينات كتب بعض الطلبة للشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله - و هو من أكبر علماء المملكة العربية السعودية - أن الشيخ الددو يتحدث في بعض الأمور التي لا ينبغي له التحدث عنها ، فاستدعى الإمام ابن باز الشيخين بكر أبو زيد وصالح الفوزان ليشكلا لجنة اختبار للشيخ الددو فقال الشيخ بكر لو تتكرمون بإعفائي فإنني أعتبر الشيخ الددو عالما ولا أطبع كتابا إلا بعد عرضه عليه، ولا أستطيع أن أخ