
في خضم الحرب الدائرة راحها منذ اشهر في أروقة الوكالة الموريتانية للأنباء والتي طرفاها الإدارة الحالية وعدد من أطر الواكالة , تم إقحام المهندس سيدي أحمد ولد المراكشي في تلك الحرب التي هو أصلا ليس طرفا فيها لامن قريب ولا من بعيد ونتج عن ذلك إشاعة لاتستند إلى أي دليل مفادها أن شهادة المهندس " المؤقتة " التي في ملف ولد المراكشي مشكوك فيها وهو شك لادليل عليه بالمرة .