مثّلَ يوم 15 يناير 2019 قطيعة مفصلية بين طموحات الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز في الاستمرار في الحكم هو وجوعة النواب الـــ 105 التي وقعت على العريضة المطالبة بالتعديلات الدستورية و الرأي العام المطالب بضرورة التقيد بالدستور و إلزامية التناوب على السلطة .