اتهم السيناتور محمد ولد غده المدير السابق لشركة SOMELEC المرخي ولد ابراهيم فال بالاستحواذ على عشرات المليارات و باقتناء عشرات المنازل في العاصمة انواكشوط و في انواذيبب بدون وجه حق وهي الأموال التي نقلته من فقير معدم إلى مترف متخم بين عشية وضحاها
جرّد مجلس الوزراء الموريتاني مدير إدارة الحج بوزارة الشؤون الإسلامية و التعليم الأصلي السيد / محمد المختار ولد أمسيعيد من منصبه في أول إجراء من نوعه يقع في ظل نظام الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني منذ توليه مهامه مطلع اغشت الماضي .
ابانت التحقيقات التي ثامت بها فرقة من المغتشين ابتعثتهم مفوضية الأمن الغذائي إلى مندوبيتها بمدينة بوكى جنوب البلاد إلى أن مسير مخازن المفوضية بالمدينة محمد فال ولد أحمديوره قام بسرقة ما قيمته 80 مليون أوقية قديمة و فر من البلاد باتحاه إحدى دول غرب إفريقيا .
هذا وكانت التحريات كشفت اختفاء أكثر من مائة مليون أوقية من مندوبيتي مدينتي ” بوكي” و ” لعيون”.
تحدث مقربون اجتماعيا واصدقاء للشاب محمدعلي ولد عبدالعزيز المقرب اجتماعيا للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أن الشرطة الموريتانية قامت قبل قليل باعتقاله وغلق هواتفه و اقتياده إلي جهة مجهولة .
عدد من اصدقاء الشاب ولد عبدالعزيز رجحوا أن يكون ذلك الإعتقال جاء على خلفية نشره عبر حسابه الشخصي على منصة " الفيس بوك " فيديوهات تحت عنوان " ولالنهج " يهاجم فيها الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني ويمجد ايام حكم ابن عمه محمد ولد عبدالعزيز .
أقدمت الإدارة الجهوية للصحة بمدينة انواذيب شمال البلاد على ارتكاب حماقة لامبرر لها , حيث قامت محاولة تلميع وجهها القبيح جراء الإهمال و سوء التسيير لما علمت بعزم وزير الصحة الدكتور نذير ولد حامد زيارة الولاية و القيام بتفقد وصعية المستشفى الجهوي بالمدينة على محاولة تزين واجهة المستشفى و إصلاح عدد من مصابيح الإنارة وذلك باستجلابها لعمال وتركهم يعملون فوق رؤوس المرضى وفي وضح النهار .
حاول عبدالله ولد أحمد دامو ـ عبثا ـ أن يكون ندا لرئيس البرلماني الموريتاني ويفرض عليه اجندته و العمل على احتواءه وعلى صخرة الأخير تبخبر أحلام الظهيرة تلك , فآب ولد أحمد دامو بخفي حنين وأجبر ـ حسيرا كسيرا ـ على إرجاع ماكان على ماكن عليه محاولا في مذكرة العمل التي وقعها ـ مكرها لابطلا ـ التعالى على الزميل سيدي ولد النمين مشترطا فيها ما هو معلوم بحكم الضرورة في هكذا وظائف .
ترتفع بين الفينة والأخرى أصوات مطالبة بفتح تحقيق في العديد من الصفقات التي منحت بطريقة غير شفافة كصفقة المطار وقصر المرابطون والميناء وشركة الكهرباء والمياه وتشييد الطرق المعبدة التي تآكلت بسرعة مذهلة ولكن الغريب أن تلك الأصوات لم تتعرض لعملية تغيير العملة الوطنية بوتيرة إتسمت بالتخبط والارتجالية الغريب ان افرادا من أسرة واحدة لا تربطهم بالبنك المركزي الا العلاقة الاجتماعية والأسرية التي تربطهم بمحافظ البنك هم من أشرفوا فعلا على عملية تغيير ا