
قال مصدر محلي بمدينة كيفه أن الحرائق أتت على مساحات رعوية جنوب المدينة، حيث عمت ألسنة اللهب على ما يقدر بحوالي 41 كلم من المراعي.
ومن شأن هذه الحادثة التأثير على احتياطي المراعي في الولاية التي يوجد بها مئات المنمين، ومما يفاقم الأزمة كونها تأتي والمنمون يسابقون الوقت أشهرا قليلة بعد انصرام فصل الخريف الموعد السنوي لازدهار المراعي في موريتانيا.