
انتشر استخدام حليب الإبل على نطاق واسع كونه من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية الضرورية والجزيئات التي تعزز الصحة.
وعلى الرغم من أنه لا يمكن اعتبار هذا الحليب من "الأطعمة الخارقة"، بغض النظر عن حقيقة أن هناك الكثير من الأدلة حول فوائده الصحية، لكن دراسة جديدة أثبتت أن منتجات حليب الإبل يمكن أن تكون لها فوائد كبيرة للمرضى الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني.