
من بريد القراء: ظلم مؤسسي بواح ضحيته فتاة موريتانية ذكية ومثابرة؛ أراد المعهد العالي للمحاسبة وإدارة المؤسسات في انواكشوط؛ عن حسن نية مالم يثبت العكس؛ أن يئد أحلامها وطموحاتها. لم نعد في موريتانيا يمكن أن نتصرف في المؤسسات التربوية بمنطق الحزب السياسي؛ ولم تعد بناتنا كما كنّ مستكينات راضيات بالدونية التي تمليها بيادق الذكورية. وأرحب برد يصلني من المؤسسة المدعى عليها شريطة أن يكون رسميا.
ملاحظة : لدي كل الوثائق التي تدل على صدق ادعائها.