وجهت النيابة العامة بمحكمة ولاية انواكشوط الغربية عدة تهم للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في إطار الملفات التي شملتها " ملف التحقيقات البرلمانية " المحال إليها من طرف شرطة الجرائم الاقتصادية .
هذا نص التهم التي وجهتها النيابة للرئيس " عزيز " :
خمسة عشر من مقربي الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز انتقلو بين عيشة وضحاها من فقراء معدمين إلى اغنياء مترفين لمجرد قرابتهم الاجتماعية به ، واستغلالهم لتلك القرابة و التربح من وراءها وهم :
سبق للمكتب التنفيذي لرابطة علماء موريتانيا ( انظر الصورة المرفقة ) بطلب لقاء الرئيس الموريتاني الاسبق محمد ولد عبدالعزيز لغرض مطالبته باللعب بالدستور و العمل على الترشح لمأمورية ثالثة , وقد وافق لهم على لقاءه وتم ذلك بمكتبه بالقصر الرئاسي يوم 09 / 05 / 2018 وطالبوه جميعهم بالترشح بمأمورية ثالثة معتبريه الرئيس الضرورة , وهم الأن جميعهم تخلو عنه وزبقي يواجه مصيره وحيدا وعنه انفضوا .
ذكر مقربون اجتماعيا من معالي الوزير و السفير و المستشار السابق برئاسة الجمهورية الاستاذ الدكتور إزيدبيه ولد محمد محمود الذي تم تعيينه مساء اليوم مديرا عاما للمدرسة العليا لتكوين الاساتذة أنه اعرب عن رفضه لذلك التعيين و استياءه منه و أنه يعتبره إهانة له لكونه سبق وأن شغل ذلك المنصب قبل ربع قرن من اليوم وأنه يعتبر إراجعه له نوعا من الإبعاد له عن مراكز صنع القرار لامبرر له .
البيان الذى نشر باسم هيئة الدفاع عن الرئيس السابق عزيز احدث شرخا بين أعضائها وخلاصة الخلاف أن الهيئة تريد استخدام محاجحة قانونية واضحة ولديها خبرة وكفاءة لذلك وهناك من داخلها من يهرب من القانون إلى السياسة ومن العقل إلى العاطفة فكيف يختصر ملف قضائي فى اسطوانة مشروخة لدغدغة مشاعر العامة بالحديث عن استهداف سياسي لعزيز بسبب قطعه للعلاقات مع الكيان الصهيوني ولماذ تحويل المادة 93 الى( نقطة ميتة) فى الملف لفرملته ومن المستفيد من نصح الرئيس عزيز بعدم التع
من المقرر أن تكشف النيابة العامة قرارها النهائي فيما بات يُعرف بـ «ملف العشرية» صبيحة يومغدًا الخميس، بعد أن أكملت استنطاق قرابة ثلاثين شخصية مشمولة في الملف، من ضمنها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، الذي رفض التجاوب مع النيابة.
قبل سنوت دخل بنك موريتانيا الجديدة الساحة المصرفية، يحمل رزمة من الأحلام الواعدة، حيث يقود إدارته اقتصادي معروف، وذو خبرة طويلة في العمل المصرفي، وبرأس مال معقول وشركاء متعددين انطلق المصرف، واستطاع أن يحجز مكانة مهمة في السوق المصرفي، قبل أن تبدأ الأزمات تعترضه بقوة مثل بقية المصارف التي انهارت ظهرت خلال العشرية المنصرمة، وانهار عدد منها خلالها أيضا.
مثل قبل قليل من الآن محمد ولد امصبوع المقبل " كوشنير " صهر الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز أمام وكيل الجمهورية بمحكمة انواكشوط الغربية.
ولد امصبوع مشمول في عدة ملفات شملها تحقيق اللجنة البرلمانية رفقة عدد من رجال الاعمال ممن سطع نجمهم في عشرية الرئيس السابق صهره محمد ولد عبد العزيز .
القضاء الموريتاني ، بصدد إصدار مذكرة توقيف دولية ، بحق الرئيس السابق للمنطقة الحرة محمد ولد الداف ، الذى رفض التعاطي مع لجنة التحقيق البرلمانية ، كما رفض المثول أمام القضاء.
محمد ولد الداف يقيم مع أسرته فى اسبانيا ، ويتمتع بالجنسية الاسبانية الموريتانية .
نقلا عن موقع تقدمي .
تراجع حزب الاتحاد من أجل الجمهوريةUPR عن قرار سابق اتخذه قبل ايام يقتضى بإسناد رئاسة بعثة الحزب المبعوثة لولاية اترارزة للوزير السابق و الرئيس الحالي للجنة المحروقات با عصمان .
قرار عزل الوزير باعصمان في هذه الظروف الصعبة اعتبره بعضهم ضربة موجعة للوزير وهو يواجه القضاء معزولا .
وهذه مذكرة حزب UPR التي بموجبها تم عزل الوزير با عصمان: