
بعدما أجبرت الحرب الأهلية في جنوب السودان، صامويل ضول أيون، على الفرار إلى أوغندا وهو لا يزال في سن المراهقة عام 2013، كانت ذكرياته وهو يرى أصدقاء يموتون بأمراض يمكن الوقاية منها لعدم توفر الرعاية الطبية الملائمة، دافعا ليمتهن الطب.
والآن وبعد تخرجه من كلية الطب، ينشغل صامويل أيون (27 عاما) بعلاج مرضى "كوفيد-19" وغيرهم في مستشفى مولاجو العام المرموق في العاصمة الأوغندية كمبالا.