
قام المدعو الحسين ولد حامد رفقة صديقه الأنغولي انتونتيو بشراء سفينه من رجل أعمال موريتاني ب 160 مليون اوقية دفع منها الحسين وشريكه 30 مليون والباقي تم تقسيمه على دفعات وعند شراء السفينه كان هناك طاقم موريتاني يعمل عليها متكون من سبع اشخاص مع القبطان وغادرت السفينه المياه الموريتانيه متوجهة إلى انغولا مع الطاقم الموريتاني بعد ان عرض عليهم الحسين العمل على متن السفينه واتفق معهم على المرتب وباقي التفاصيل ، ووعدهم بتأشيرات عمل وامتيازات سيتضح فيما بعد