
نشرت وكالة الأناضول تقريرا توثق فيه، لجواء قوات اللواء الليبي خليفة حفتر، إلى استخدام مرتزقة من السودان، في حربها ضد حكومة الوفاق المعترف بها دوليا، بعد اقتفاء أثرهم بعملية مسح لآلاف الصور، ومطابقتها بخرائط الأقمار الصناعية.
وعلى الرغم من أن تقارير الأمم المتحدة تشير بشكل كبير لوجود مقاتلين مرتزقة سودانيين في ليبيا تم خداعهم من قبل شركة "بلاك شيلد" الأمنية (مقرها الإمارات)، إلا أن داعمي حفتر ما زالوا ينكرون وجودهم.