
عاودت الحكومة الإسرائيلية فرض بعض القيود لمكافحة الجائحة وإعادة النظر في استراتيجية التعامل معها، بعدما لوحظ في البلاد ظهور سلالة "دلتا" الأكثر نشرا للعدوى، وارتفاع عدد الإصابات.
وفي إطار ما يصفه رئيس الوزراء، نفتالي بينيت، بأنه سياسة "الكبح الناعم" تريد الحكومة أن يتعلم الإسرائيليون كيفية التعايش مع الفيروس، وهو ما يشمل تطبيق أقل قيود ممكنة، وتجنب إغلاق عام رابع قد يلحق مزيدا من الضرر بالاقتصاد.