
تعرض رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو، لهجوم حاد من الحزب الذي ينتمي إليه، وأطياف بالمعارضة بعد خطوات وحراك داخلي يهدف منها للضغط باتجاه ترشيحه من المعارضة لمنافسة أردوغان في الانتخابات المقبلة.
وكان إمام أوغلو يلقى قبولا من رئيسة حزب الجيد ميرال أكشنار، وحزب الشعوب الديمقراطي الكردي، لكن كمال كليتشدار أوغلو يرى بضرورة استمراره في عمله كرئيس لبلدية إسطنبول.
.gif)
.jpg)









