
في تصرف غاية في الغرابة وخصوصا أن يصدر من شخصية ينظر إليها الكثيرون بأنها شخصية علمية كانت إلى وقت قريب تحتل ثاني ارفع منصب علمي وديني في البلد أقدم المدعو أحمد ولد حمود على الدعوة إلى شق عصا الطاعة و عدم التقيد بالتعميمات الصادرة من السلطات الموريتانية و القاضية بعدم أداء صلاة الجمعة في المساجد .