
نفى مصدر مقرب من الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز خبر توقيفه مساء الأربعاء مؤكدا على أنه يوجد الأن في منزله رفقة أفراد عائلته ولم يتم استدعاؤه ولا استجوابه حتى اللحظة بخصوص صلته بالحزب الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي الذي تم إغلاق مقره مساء أمس من طرف الأمن الوطني