
اتهمت المواطنة السعودية الاستاذة منى بنت عبدالله بن سليمان الخليوي شابين موريتانين بالنصب و الإحتيال عليها, حيث اوهماها انهما يمارسان الرقية الشرعية وانهما باستطاعتهما أن يقدما لها خدمة من خلال ربطها براقي موريتاني وصفاه بالكبير و اعطوه إسم " الشيخ مصباح " مقابل مبلغ مالي اتفقاعليه فقامت بتحويل مبلغ 3200 ألف اريال لهما كدفعة اولى في انتظار أن تصلها الجرعة أولى من الرقية التي اتفقت معهما عليها , ليتبين لها ـ والقول لها ـ أنها وقعت في فخ عصابة تمتهن