
كشفت وسائل إعلام مغربية مفاجأتين مدويتين في قضية الطفل ريان، أولهما أن الطفل عانى خلال 100 ساعة في البئر، من نزيف في رأسه بسبب ارتطامه بالصخور أثناء سقوطه، كما أظهرت المعاينات الطبية التي أجراها الفريق الطبي الذي دخل إلى النفق لاستخراج الطفل ريان، أنه كان يعاني من كسور في الرقبة والعمود الفقري.
وكانت المفاجأة الثانية التي كشفتها جريدة "الوطن" أن الطفل توفي يوم الجمعة تقريبا، ولكن كان هناك تكتم على الخبر وبقي في إطار مجموعة ضيقة فقط.