
وقع العلماء في حيرة بخصوص ما يعتبر "الحلقة المفقودة" في مجال أبحاث المناخ، وهو دور الغبار في ظاهرة الاحتباس الحراري.
ومع تصاعد الكثير من جزيئات الغبار في الهواء، من الصحاري والأراضي الزراعية، يبقى السؤال هو ما إذا كان يتسبب هذا الغبار في ارتفاع أو انخفاض درجات الحرارة.
وقد اكتنفت العواصف الرملية عددا من المدن الكبرى في الشرق الأوسط مؤخرا. لذا، يبحث العلماء فيما إذا كان العالم الأدفأ سيكون مغبرا أيضا.