
استطاع شباب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أن يبرهن للموريتانيين عن مواكبته للتغييرات الهامة التي تشهدها البلاد والتي يُعتبر هذا الشباب جزءًا منها عبر دعمه المستميت للإصلاحات الدستورية التي رأى فيها قفزة حقيقية في مختلف المجالات التنموية والاقتصادية وتكريساً لديمقراطية متطورة.