
لا أحب أبداً العناوين المباشرة، أستشعرها جافة، تعليمية وباردة بعض الشيء. لذلك لم يرمني على مُرِّها في هذا المقال إلا «الأمرّ منها» بعد أن خابت مساعيّ في تقديم أي نقد مرضي عنه، تبتعد عنه شبهات القمع. حقيقة الأمر، أنني، بصفتي، لا أستطيع أن أقمع رأياً أو إنساناً، فحتى لو أنني من فريق «الضرب بيد من حديد» فلست أنا في جانب أي قوى أيديولوجية أو سياسية حتى أملك من أمر القمع شيئاً.
.gif)
.jpg)









