
تستعد بلادنا العزيزة غدا بحول الله لاحتضان قمة تعد بمختلف الحسابات قمة خاصة من حيث الرهانات و المؤملات.
ففي قمة انواكشوط غدا بحول الله نراهن على ان يكون الحضور مميزا نوعا و نوعيا وكما وفي نفس الوقت ان لا ينعكس ذالك سلبا على الانسجام المطلوب في هكذا قمم.
نراهن ان تحظى باكبر تغطية اعلامية ممكنة في هذا الظرف الحساس وان نستغل ذلك و نستفيد منه انيا و مستقبليا.