اوضح مصدر مقرب جدا من مجريات ملف مابات يعرف بــــ " AZIZ SOMELEC"  الذي تفرج مساء أمس الإثنين وتبين من خلاله أن الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز و عدد من أفراد أسرته كانوا يستغلون خدمة الكهرباء منذ يوليو الماضي في عدة دور و ضيعات تابعة لهم دون دقع أي مقابل عن تلك الخدمة المعوضة أن تطورات متسارعة جدت في ذلك الملف الشائك هي :

تداول مساء الإثنين 23/03/2020 بعض رواد وسائل التواصل الإجتماعي صورة لترخيص بالمرور في أوقات حظر التجول تحمل الرقم 025 بتاريخ 23/03/2020 لصالح الشركة الوطنية للماء ، وعلق بعضهم على أنه ترخيص ممنوح لإبن أحد النافذين دون وجه حق ، بعد الإعلان بنصف ساعة نشر المعني تعليقا اعتذر فيه عن زلته نافيا حصوله على أي ترخيص من مصالح الأمن .

في تصرف صبياني أرعن ـ لامسوغ ولامبرر له ـ أقدم نجل المدير العام للشركة الوطنية للماء" SNDE "  المدعو / الطيب ولد محمد الأمين ولد البنية استنادا على نفوذ والده المدعو / محمد الأمين ولد البنية إلى تعمد خرق حظر التجوال الذي انصاع له الجميع ـ حرصا منهم على الصالح العام ـ و قام كذلك بالتلاعب بأوراق رسمية صادرة من جهة أمنية لمبررات خاصة جدا ومحددة .

علمنا في السبق الإخباري من مصدر مقرب من الإدارة العامة للشركة الموريتانية للكهرباء " SOMELEC" أن مصالح التفتيش بها توصلت إلى معلومات جد أكيدة تفيد بقيام الرئيس السابق بتوصيل خدمة الكهرباء لقصره الواقع شمال طب العيون والمعروف شعبيا بــــ " باب العزيزية "بطريقة غير قانونية حيث لايملك القصر إشتراكا منزليا مسجلا لدى اي مركز من المراكز التجارية للشركة , وهو ما يعنى ـ بحسب المصدر ـ أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز معرض للمساءلة القانونية تحت طائلة سر

ألتمس من الإخوة القضاة وأعوانهم التزام واجب التحفظ في التصريح وإبداء الرأي للعموم حول القضايا المنشورة أمام القضاء عموما وتلك المعروضة أمامهم بصورة خاصة، فالعملية القضائية لتحافظ على وقارها وهيبتها لا يمكن أن تمارس عبر وسائط التواصل الاجتماعي، والحديث عنها تحكمه ضوابط وأدبيات وأعراف لا يجوز القفز عليها مطلقًا، وهي في كل الأحوال ليست عملًا إعلاميًا ولا يراد لها أن تكون كذلك.

وجه وزير الصحة الموريتاني الدكتور نذير ولد حامد ضربة موجعة لاعداء الوطن من مروجي الأكاذيب و الأراجيف حيث اوضح في بيان اصدرته وزارته زول اليوم , زيف و كذب ما ادعته وسائل إعلام دولية من كون بلادنا سُجَِلتْ فيها حالة وفاة ناتجة عن فيروس " كورونا ".

معالي الوزير الدكتور نذير ولد حامد اوضح بما لايدع مجالا للشك في البيان التالي الحقيقة التي لايرب فيها وهي أن بلادنا لم يتم تسجيل سوى "الحالتين اللتين "سبق وأن اعلن هو شخصياعنهما .

توفي صباح اليوم الإثنين،23/3/2020،بباريس،أحمد ولد سيد أحمد ولد الطايع،عن عمر يناهز الثمانين .

وجه الدكتور الطبيب الشاعر الموهوب خالد عبدالودود عبر صفحته " ذائعة الصيت " على منصة التواصل الاجتماعي " الفيس بوك " بشرى سارة للشعب الموريتاني فيها وجه لهم نصائح مهمة وفي المقابل اثلج صدورهم بأن قضية و حدبث ساعة سحابة صيغ ستزول وتنقشع بفضل الله وبجهود زملاءه الاطباء و بمواكبة تلك الجهود بجهود رجال الأمن .

الدكتور الطبيب الشاعر الموهوب خالد عبدالودود كتب مايلي :

اوضحت الإدارة العامة لمركز الاستطباب الوطني في تدوينة نشرتها على صفحتها الرسمية على منصة التواصل الإجتماعي " الفيس بوك " زيف وكذب ما ذهب إليه مواطن يدعى " جدود ولد محمد محمدن" من كون الطاقم المداوم في قسم الحالات المستعجلة طرده ولم يستقبله وهو يدعى أنه قادم من السينغال ويشك في تعرضه للإصابة بــــ " فيروس كورونا "

الإدارة العامة لمركز الاستطباب الوطني اوضحت ملابسات الحادثة كما هي في التدوينة التالية :

بسم لله الرحمان الرحيم

أما بعد رسالة إلي رئيس الجمهوريه و وزارة الداخليه و وزراة الصحة

نحن مواطنون بلديه الفلانيه التابعة لمقاطعة كوبني ولايه الحوض الغربي نناشد الدوله إنه منذ أن تم غلق المعبر الحدودي گوگي الفارين من الحجز الصحي مالي سنغال ساحل العاج غينيا بيساو يمرون عبرنا بدون رقابة من السلطات لإيداريه هنا و عبر مدبوگو و أطويل كلها مناطق مفتوحة و هي لا تبعد سيوى عشر كليوا فقط من مالي