تمّ التداول على نطاق واسع لفضيحة من العيار الثقيل بطلها الجنرال لبات ولد فيّاه ولد المعيوف حيث تجاسر على محاولة حرمان إخوته من أبيه من تركة والدهم  المرحوم فياه ولد معيوف , لكن تناول وسائل الأعلام للفضيحة و نشرها أمام القضاء جعل الجنرال لبات في وضع لا يُحْسدُ عليه حيث اعتبره البعض تجرء على محظور و اقحم نفسه في تافه وعرّض نفسه لألسنة الناس .

اقدم الشاب الحسين ولد محمودا على قتل صديقه ورفيق دربه في استعمال حبوب الهلوسة محمد ولد كمرى بعد أن شبّ نزاع بينهما على ثمن صفقة كان أحدهما الوسيط فيها .

شاهد عيان ذكر أن الشابين كانا في مسرح الجريمة وهما في انسجام تام وفجأة علت نبرتهما وفي لحظى غضب اخرج الحسين ولد محمودا سكينا كان يخفيها في جيب بنطاله الخلفي واغرزها في صدره الذي فارق الحياة فورا .

اطّلع الرئيس ولد عبد العزيز بعد رجوعه من سفره الإخير إلى فرنسا على تقرير أمني منفصل عن حادثة حي بوحديد بمقاطعة توجنين بولاية انواكشوط الشمالية , التقرير تعرض للواقعة بالتفصيل الملل و قدّم للرئيس ولد عبد العزيز الصورة الحقيقة للحادثة ومن يقف وراءها .

تقدم ثلاث ابناء  للراحل العقيد فياه ولد معيوف بشكوى من اخيهم الأكبر الجنرال لبات ولد معيوف بشكاية إلى القضاء الموريتاني يتهمونه فيها بالسرقة و النصب و الإحتيال على حصتهم من تركة والدهم المرحوم فياه ولد معيوف 

و من المنتظر ان تبت المحكمة المقاطعية بلكصر في شكوى تقدم بها ابناء القائد العسكري المرحوم فياه ولد معيوف ضد اخوهم الاكبر الجنرال لبات ولد معيوف بعد استيلائه على اثر والدهم وانكاره لنسبهم.

يستعد أعضاء مجلس الشيوخ الموريتانى لجولة جديدة من المواجهة مع الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وسط غياب أي آفاق للتسوية بين الكتلة المعارضة للرئيس والشيوخ المناوئين لخططه الأخيرة.

وقد  قرر الشيوخ  التحرك باتجاه الجمعية الوطنية من أجل توسيع دائرة المعترضين على خطط الرئيس من داخل الأغلبية الداعمة له، وفرض تسوية يكون المجلس طرفا فيها.

وتهدف الكتلة الصلبة داخل مجلس الشيوخ إلى عرقلة الاستفتاء من خلال عدة أمور :

تمّ التداول على نطاق واسع لصورة ألتقطت البارحة للرئيس ولد عبد العزيز وهو يتسوّق في محل GALERIES LAFAYETT  بقلب العاصمة الفرنسية باريس , حيث كان يمعن النظر في حزام جلدي اعجبه شكله الخارجي لكن سعره الغالى كان عائقا دون شراءه .

يسود التذمر و الغضب عمال مزارع التحسين الوراثي  نتيجة الوضع الكارثي الذي تعيشه تلك المزارع حيث أن جميع عمالها وهو في مجملهم عمال بسطاء لم يتقاضو رواتبهم منذ اربعة أشهر في حين أن وزيرة الزراعة منت اصوينع سبق وأن وعدتهم بحل مشاكلهم في اقرب وقت ـ لكن وعودها ذهبت ادراج الرياح ـ  .

تّم التداول على نطاق واسع لويثقة مُشّفرة ارسلتها السفارة السعودية في انواكشوط لوزارة الخارجية السعودية فيها تُبين حقيقة لقاء جرى بين السفير السعودي و الرئيس الموريتاني ولد عبد عزيز فيها طلب السفير من الرئيس قبول استقدام وفد أمني سعودي قصد إجراء تحقيق مع مدير المخابرات الليبية في عهد القذافى عبدالله السنوسي .

السفير صّرح لوزير خارجيته أن الرئيس ولد عبد العزيز وافق على قبول طلب الحكومة السعودية .

كشف المدون المعروف جمال ولد البشير و المقيم في العاصمة الفرنسية باريس عن حقيقة ماجرى لموكب الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز وقد سجّل باعتباره شاهد عيان ملاحظات 5 على الواقعة حملت قراءته للحادثة ننقُلها لكم كما وردت في صحفته على الفيس بوك دون تصرف :

توضيح لما حصل اليوم في باريس للرئيس :
 

نشر الإعلامي الموريتاني  محمد يحي ولد ابيه صورة لتعود  لبداية تسعينات القرن الماضي ايام نظام الرئيس الأسبق معاوية ولد سيدي أحمد ولد الطايع  وهو يُشرِف على نشاط  يعود تشغليه لشركة SONELEC .

الصورة تُظْهِرُ بعضا من رموز نظام ولد الطايع وهم الآن احياء يرزقون بإستثناء واحد انتقل إلى رحمة ربه  وكلهم الآن من داعمى نظام الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز , الصورة نالت حظّها من تعليقات مدونى مواقع التواصل الإجتماعي .