أليس الأقربون أولى "بالمعروف" وأقدر على "فهم" مصلحة الحزب!
من أوجه الاستهانة بالأهل في الداخل تقريع الرئيس لهم علنا، وإكراهه لهم على الانسجام مع خيارات "الحزب"، ودعوتهم – على رؤوس الأشهاد – لسحب لوائح ودعم لوائح الاتحاد من أجل الجمهورية، وتأكيد أن دافعهم في الترشح من أحزاب أخرى هو الأنانية..