
أشكر من كل قلبي الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني على أوامره التي أصدرها بإنصاف أخي الشيخ التجاني ولد دهاه و إعادته لعمله في ميناء نواكشوط المستقل الذي كان قد فصل منه تعسفاً، لا لذنب ارتكبه غير أن أخاه الصحفي نشر خبرا عن ضلوع ابن الرئيس السابق احمدو رحمه الله في صفقة أعمدة الطاقة الشمسية.
تجرع أخي التجاني غلل الظلم خمس سنوات كنت فيها أحس بتأنيب ضمير ممض، لأنني كنت السبب فيما حاق به.