
مؤشرات كثيرة على نية النظام الحالى نقل العاصمة إلى الشامى , ومن تلك المؤشرات يأتى تنظيم صالون الولي ولد محمودا أمس السبت في تلك المقاطعة الخاوية على عروشها , وجلب النظام لكل خيله ورجله من وزراء وكبار الضباط للحضور لتلك الحلقة من ذاك الصالون الأدبي وحشد ساكنة انواكشوط لحظورها , ثم إن مطالبة بعض سدنة النظام ـ ممن تعود على التطبيل له وقول ما يروق له ـ بتحويل العاصمة إلى الشامى وقد تكرر ذلك على لسان كل من :