مرة أخرى يؤكد الإرهابيون أنهم مجموعة من الأشرار ،بعد الاعتداء الآثم على حافلة الحرس الرئاسي التونسي مساء أمس الثلاثاء و الذي أدى إلى استشهاد و جرح العشرات من الجنود الأبرياء. لن يؤثر هذا العمل الدنيء في دور و صورة تونس لان وعي الشعب التونسي وقيادته القائم على ثقافة حق الاختلاف و التسامح و الوسطية كفيل بالوقوف في وجه كل الأعمال الإرهابية الدنيئة التي تحاول الوقوف في وجه التجربة الرائدة للبلد .

كشفت رئيسة رابطة النساء معيلات الأسر آمنة بنت المختار أن ما يناهز 10 آلاف قاصر يعلمون خدما للمنازل داخل موريتانيا بينهم مواطنون وأجانب، وقالت بنت المختار التي كانت تتحدث خلال يوم تحسيسي حول إشكاليات القصر المستخدمين في المنازل، نظمته عدد من المنظمات الحقوقية في نواكشوط، بمناسبة اليوم العالمي للطفل الذي يخلد 20 نوفمبر من كل عام، قالت إن المشروع التي تديره منظمتها منذ سنة 2009 والخاص بالعمل على مؤازرة وإدماج وحماية عاملات المنازل القاصرات تمكن حتى سن

أثناء حفل تدشين محطة الطاقة الهوائية الواقعة في مقاطعة الرياض جنوب العاصمة انواكشوط والذى حضره رئيس الجمهورية سجل موفد لـــــ " السبق الإخباري " كواليس اثناء ذلك الحفل من بيت تلك الكواليس :

1 ـ طرد الفرقة خاصة بحماية وأمن الرئيس بقيادة النقيب : عالى ولد علوات , كل عناصر الشرطة المكلفين بأمن الوزراء والشخصيات الرسمية بطريقة فجة و بعيدة  من اللباقة .

أفاد مراسل لـــــ : السبق الإخباري حضر حفل تدشين محطة الطاقة الشمسية في مقاطعة الرياض والذى كان برئاسة رئيس الجمهورية : محمد ولد عبد العزيز , وقد دعي له كافة أعضاء السلك الديبلوماسي , وأعضاء الحكومة وكافة القيادات الأمينة , بعد كلمة وزير الطاقة والمعادن مباشرة انسحب السفير القطرى من الحفل وخرج وحيدا وركب سيارته  الديبلوماسية في ظل استغراب الجميع لهذا التصرف غير المعتاد والمنافى للأعراف لبروتوكوليه المقتضى بعدم انصراف أي ضيف قبل خروج رئيس الجمهورية

وضعت أركان الحرس الوطني الرقم الأخضر 102 في متناول المواطنين ابتداء من اليوم الاثنين 23 نوفمبر 2015 للإبلاغ عن أي خطر يمكن أن يشتبه في تهديده للأمن العام.

لم يظهر الجنرال  محمدن ولد بلال منذو تعينه في منصبه الجديد كقائد لتجمع أمن الطرق قبل شهر من الآن للعلن والصورة المتداولة له في الإعلام تعود لأيامه قائدا للمنطقة الشمالية , اليوم وفي حفل تدشسن الرئيس محمد ولد عبد العزيز لعدة منشآت في العاصمة انواكشوط وبلدة إدينى , ظهر الجنرال : محمدن ولد بلال وهو في زينه العسكري والإبتسامة تعلو محياه .

علمنا في السبق الإخباري من مصدر مطلع ومقرب من اللجنة المشرفة على صندوق دعم الصحافة أنها انهت عملها صباح اليوم ومن المقر أن تصدر بيانها النهائي المتضمن اسماء المؤسسات المستفيدة من الدعم هذا العام مساء اليوم .

هذا وقد تأخرت تلك اللحنة عن إصدار تقريريها النهائي لهذه العام نتيجة كثرة الملفات المعروضة عليها و محاولة فرزها بقدمة مخافة الوقوع في اغلاط وأخطاء وقعت فيها في سابق الأعوام .

قام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم بتدشين ثلاث محطات هي :

ـ فندق شيراتون المقابل لقصر المؤتمرات حيث وضع حجره الأساس .

ـ وحدة الصرف الصحي حيث ممن المقرر ان تشفط تلك الوحدة عن مقاطعات " لكصر , تيارت , تفرغ زينة ".

ـ توسعة مزرعة ادينى النموذجية للتلقيح الصناعى .

كانت في تلك التدشينات كواليس مثيرة من قبيل :

1ـ طرد حرس الرئيس لمواطنة ارادت ان تسمع الرئيس مطالب عندها .

تصرف ارعن ذلك الذى قام به نائب مقاطعة الشامى / لمرابط ولد الطنجى , حيث اعتدى على رجل امن كان يقوم بواجبه المهنى , تصرف النائب تصرف غير حضاري بل هو شبيه بعمل البلطجية وخريجى السجون أو عتاة المجرمين , إذ كيف يعقل أن نائبا يمثل الشعب ـ أو هكذا يفترض فيه ـ أن يلجأ للعنف , فمن المسلم به لدى الكل " أن اللجوء للعنف ضعف " .

نظم منتدى الآداب الوطنية مساء اليوم في العاصمة انواكشوط ندوة تحت عنوان " التغنى بأمجاد الوطن " لها دعا جل المثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي وقد حضرها كوكبة من خيرة النخبة الثقافية في موريتانيا , فعاليات الأمسية بدأت بتلاوة آي من الذكر الحكيم تلتها كلمة رئيس المنتدى الأستاذ الأديب : محمدالأمين ولد أحمد دي فيها شكر الحضور من مدعوين وضيوف كرام وبهم رحب في هذه الأمسية التى أختير لها عنوان " التغنى بأمجاد الوطن " في شهر الإستقلال .