إعلانات

أبرز المحطات التي مرت بها أزمة السد بين مصر وإثيوبيا والسودان

أربعاء, 29/01/2020 - 07:47

تستضيف العاصمة الأمريكية واشنطن اجتماعا مهما الثلاثاء، للإعلان عما إذا جرى التوصل لاتفاق نهائي بشأن سد النهضة بين وفود مصر وإثيوبيا والسودان، بحضور ممثلين عن وزارة الخزانة الأمريكية والبنك الدولي.

وكانت اللجان الفنية من الدول الثلاث أطراف الأزمة قد فشلت في تحقيق تقدم ملموس نحو إتفاق شامل في مفاوضات جرت بالعاصمة السودانية الخرطوم، في الثاني والعشرين والثالث والعشرين من يناير/ كانون الثاني الجاري.

وتخشى مصر من تناقص حصتها من مياه النيل، بسبب السد الذي تبنيه إثيوبيا بغرض توليد الكهرباء، والذي سيكون أكبر سد في قارة أفريقيا حال إتمامه.

فما هي أبرز المحطات التي مرت بها أزمة سد النهضة؟

عام 2001

إثيوبيا تعلن عن نيتها إنشاء عدد من المشروعات على أنهارها الدولية، وذلك في استراتيجية وطنية للمياه كشفت عنها حكومتها حينذاك.

nullمواضيع قد تهمك

[هل تنجح وساطة ترامب في إنهاء أزمة سد النهضة؟]
هل تنجح وساطة ترامب في إنهاء أزمة سد النهضة؟
[هل تفرض إثيوبيا]
هل تفرض إثيوبيا "سياسة الأمر الواقع" في مفاوضات سد النهضة مع مصر؟
[هل لدى مصر أي خيارات بعد فشل جولة مفاوضات سد النهضة في إثيوبيا؟]
هل لدى مصر أي خيارات بعد فشل جولة مفاوضات سد النهضة في إثيوبيا؟
[اتفاق مصر وإثيوبيا والسودان على التوصل لحل لأزمة سد النهضة قبل منتصف يناير]
اتفاق مصر وإثيوبيا والسودان على التوصل لحل لأزمة سد النهضة قبل منتصف يناير

null.

مايو/ أيار 2010

توقيع اتفاقية بين ست دول لحوض النيل، هى إثيوبيا وأوغندا وكينيا وتنزانيا ورواندا وبوروندي، عرفت باسم اتفاقية عنتيبي، وقوبلت برفض شديد من مصر والسودان. وبموجب الاتفاقية، تنتهي الحصص التاريخية للأخيرتين وفقا لاتفاقيات عامي 1929 و1959.

أغسطس/ آب 2010

الحكومة الإثيوبية تنتهي من عملية مسح موقع سد النهضة.

نوفمبر/ تشرين الثاني 2010

الحكومة الإثيوبية تنتهي من تصميم سد النهضة، وتعلن اعتزامها التنفيذ.

أبريل/ نيسان 2011

الحكومة الإثيوبية تعلن تدشين مشروع إنشاء سد النهضة، لتوليد الطاقة الكهرومائية.

سبتمبر/ أيلول 2011

اتفقت السلطات المصرية والإثيوبية على تشكيل لجنة دولية، تدرس آثار بناء سد النهضة.

مايو/ أيار 2012

بدأت اللجنة أعمالها بفحص الدراسات الهندسية الإثيوبية، ومدى التأثير المحتمل للسد على مصر والسودان.

مايو/ أيار 2013

أصدرت لجنة الخبراء الدوليين تقريرها، بضرورة إجراء دراسات تقييم لآثار السد على دولتي المصب. وقد توقفت المفاوضات بعدما رفضت مصر تشكيل لجنة فنية دون خبراء أجانب.

يونيو/ حزيران 2014

اتفقت السلطات في مصر وإثيوبيا على استئناف المفاوضات مرة أخرى.

سبتمبر/ أيلول 2014

عقد الاجتماع الأول للجنة ثلاثية تضم مصر وإثيوبيا والسودان، للتباحث حول صياغة الشروط المرجعية للجنة الفنية وقواعدها الإجرائية، والاتفاق على دورية عقد الاجتماعات.

أكتوبر/ تشرين الأول 2014

اتفقت مصر وإثيوبيا والسودان على اختيار مكتبين استشاريين، أحدهما هولندي والثاني فرنسي لعمل الدراسات المطلوبة بشأن السد.

مارس/ آذار 2015

وقع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره السوداني، عمر البشير، ورئيس وزراء إثيوبيا هايلى ديسالين في العاصمة السودانية الخرطوم وثيقة "إعلان مبادئ سد النهضة".