في تطور خطير في العلاقة بين رئيس البرلمان الموريتاني النائب الشيخ ولد بايه و نائب مدينة انواذيب القاسم ولد بلالي حدثت صباح اليوم مشادات كلامية كادت أن تتطور لما لا تحمد عقباه بين الرجلين .
في تصرف لقي ترحيبا من الطرف المعنيين وزملاءهم من أفراد سلك الجمارك الموريتاني , أصدرت وزارة الوظيفة العمومية مقررا يقضي بإعادة أفراد من سلك الجمارك إلي وظائفه ورتبهم بعد فصلهم في السابق بقرار ماثل.
وجاء في المقرر أن ذلك بناء على حكم الغرفة الإدارية الذي ألغى في السابق قرارا بفصلهم.
وهؤلاء الأفراد هم:
1- محمد أبرهبم بكاي عريف جمارك
2-فيصل حمدين عريف جمركي
3- ابراهيم محمدالمختار مأمور جمارك
في آخر تطور في ملف مابات يعرف ب " ليلى الجكنية " قام محامي الطرف المدني المتمثل في كلا من:
- سيدي اكماش.
- مكفولة من ابراهيم
بسحب شكواهما من الشاب أحمد ولد صمب ولد الداه حيث صرح بسحب الشكاية تلك أمام السيد قاضي التحقيق بالديوان الثاني بمحكمة ولاية انواكشوط الجنوبية وهو ما يعني ضمنا انتهاء المتابعة القضائية في الملف في حال قررت النيابة العامة عدم متابعته وهو المخولة بذلك.
المحامي محمد ولد عبيد كتب التدوينة التالية :
أقدم جنود ماليون صباح أمس الاثنين على قتل مواطنين موريتانيين بالقرب من مدينة “كالل” الواقعة غير بعيد من الحدود الموريتانية المالية .
وبحسب ما أورده موقع 28 نوفمبر " ذائع الصيت " فإن الموريتانيين اخوة اشقاء كانا يستغلان “دراجة” في طريقهم إلى مدينة “كالل” المالية تعرضو لكمين قاتل من طرف فرقة من الدرك المالي صوبت أسلحتها تجاههم فأردتهما قتيلين .
وجه الصحفي الموريتاني المعروف أحمدن سيدأحمد اعليو صفعة موجعة لنجل الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز ساعات بعد نشره لبيان شدد فيه القول واغلظه لمن يلتقط صورا له مع والده .
فيما يبدوا أنه إيقاف لملف المتابعة القضائية للشاب محمد عالي ولد عبدالعزيز الذي سبق وأن اتهمته وزارة الداخلية في بيان اصدرته بعد شيوع اعتقاله من طرف الأمن السياسي والذي قالت فيه يومها أنه معتقل بسبب نسره مقاطع معاقب عليها بنص قانون " الجرائم السبرانية , اطلق إدارة الأمن عصر اليوم الشاب ولد عبد العزيز ةرفيقية دون متابعة أو إحالة أو توضيح وهو ما اعتبره مراقبون دليل براءة لهم .
تمكنت السيدة خدجة بنت الشاه والدة الشاب محمد عالي ولد عبدالعزيز المقرب اجتماعيا من الرئيس السابق " عزيز" والمعتقل منذ ايام لدى أمن الدولة " DSE " من زيارته في مكان اعتقاله صباح اليوم السبت
السيدة خدجة بنت الشاه اوضحت أن ظروف اعتقال ولدها عادية , مؤكدة أنه بصحة جيدة و أن معنوياته مرتفعة مجددة مطالبتها باطلاق سراحه .
أطلق نشطاء ومهتمون بالوضع الصحي في البلد تحذيرا للسطات الصحية الموريتانية مطالبينها بالعمل الجاد و الحقيق من أجل تفادي وصول هذا الفيروس القاتل إلى ارض الوطن عبر المنافذ الحدودية .
أقدمت شابة موريتانية تبلغ من العمر 29سنة تحمل جنسية " أروبية" و تنحدر من بيت معروف بالمحافطة , تقلد عدد من ابناءه مناصب سامية في حقبة التسعينات من القرن الماضي , على توريط ديبلوماسي موريتاني معروف شغل عدة مناصب بوزارة الخارجية واستفاد من حقه في التقاعد منذ سنوات وذلك أنها قامت بعملية سرقة نوعية على رجل اعمال إماراتي كان رفيقا لهما في رحلة من الإمارات إلى مدينة طنجة المغربية حيث كانا على موعد مع رجل أعمال المغربي لابرام صفقة تجارية في ميدان الصيد
لاحظ مراقبون أن صحفيا موريتانيا كان من أشرس المنافحين و المدافعين عن الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز بعد رجوعه لارض الوطن اختفى عن الانظار منذ توقيف إدارة أمن الدولة " DSE " الشاب محمدعالي ولد عبدالعزيز الملقب " بامبي " مساء الثلثاء الماضي .